يقول الله عز وجل ما غضبت على أحدٍ كغضبي على عبدٍ أتى معصية فتعاظمت عليه في جنب عفوي
ـــــــــــــــــــــــ
أوحى الله لداود
' يا داود لو يعلم المدبرون عني شوقي لعودتهم ورغبتي في توبتهم لذابــو شوقاً إلي
يا داود هذه رغبتي في المدبرين عني فكيف محبتي في المقبلين علي'
ـــــــــــــــــــ
يقول الله عز وجل
'إني لأجدني أستحي من عبدي يرفع إلي يديه يقول يارب يارب فأردهما فتقول الملائكة إلى هنا؟ إنه ليس أهلاً لتغفر له، فأقول ولكني أهل التقوى وأهل المغفرة أشهدكم إني قد غفرت لعبدي'
ـــــــــــــــــــ
'جاء فى الحديث: إنه إذا رفع العبد يديه للسماء وهو عاصي فيقول يارب فتحجب الملائكة صوته فيكررها يارب فتحجب الملائكة صوته فيكررها يارب فتحجب الملائكة صوته فيكررها في الرابعة فيقول الله عز وجل إلى متى تحجبون صوت عبدي عني؟؟؟ لبيك عبدي، لبيك عبدي، لبيك عبدي، لبيك عبدي'
ـــــــــــــــــــــ
' ابن آدم خلقتك بيدي وربيتك بنعمتي وأنت تخالفني وتعصاني فإذا رجعت إلي تبت عليك فمن أين تجد إلهاً مثلي وأنا الغفور الرحيم '
ــــــــــــــــــ
'عبدي أخرجتك من العدم إلى الوجود وجعلت لك السمع والبصر والفؤاد
عبدي أسترك ولا تخشاني، أذكرك وأنت تنساني، أستحي منك وأنت لا تستحي مني. من أعظم مني جوداً ومن ذا الذي يقرع بابي فلم أفتح له ومن ذا الذي يسألني ولم أعطيه. أبخيل أنا فيبخل علي عبدي؟ '
ــــــــــــــــ
'جاء أعرابي إلى رسول الله فقال له يا رسول الله ' من يحاسب الخلق يوم القيامة؟ ' فقال الرسول (الله) فقال الأعرابي: بنفسه؟؟ فقال النبي: بنفسه. فضحك الأعرابي وقال: اللهم لك الحمد. فقال النبي: لما الابتسام يا أعرابي؟ فقال: يا رسول الله إن الكريم إذا قدر عفى وإذا حاسب سامح، قال النبي: فقه الأعرابي'.
مما ابكاني
اللهم ارزقنا حبك وحب من احبك